لقاءات تشرين الأوّل 2014 تجمع كتّابًا ينتمون إلى بلدين، أو لغتين، أو ممن يتأرجح خيالهم بين عالمين.
سيناقش الأدباء والكتّاب المدعوّون مسائل الهجرة واللّغة منطلقين من أعمالهم ورؤيتهم الأدبيّة.
وستتحوّل مدينة بيروت لبضعة أيّام إلى ملتقى لكافّة أشكال الهجرة يتحاور فيه أمام الجمهور اللّبنانيّ كّتاب وأدباء ينتمون إلى مزيج متنوع من الأنسجة الأدبيّة، واللّغويّة، والثّقافيّة.
تدير الجلسة: ميشكا مجبر موراني، نائبة رئيس اول الانترناشونال كولدج(IC)
جلسة في اللغة الإنجليزية
تدير الجلسة: د. سيرين حرب، أستاذة في الجامعة الأمريكية في بيروت (AUB)
إلغاء اللقاء. نأسف لإعلامكم أن اللقاء مع أهداف سويف قد تم إلغاءه، إذ اعتذرت عن الحضور لأسباب شخصية.
تدير الجلسة: د. لارا ح. جلاليان، أستاذة في جامعة القديس يوسف
جلسة في اللغة الفرنسية
تدير الجلسة: فيفي أبو ديب، محررة في جريدة لوريان لو جور (L’Orient-Le-Jour)وملحقه الأدبي L’Orient Littéraire و رئيسة تحريرL’Officiel du Levant
جلسة في اللغة الفرنسية
L’armée du Salut فيلم
تدير الجلسة: ماري أنجيلا ويليس، أستاذة وعميدة كلية العلوم الإنسانية في جامعة NDU
جلسة في اللغة الإنجليزية
رئيس الجلسة: ليليان سويدان، أستاذة في الجامعة اللبنانية
جلسة في اللغة الفرنسية
عبدالله الطايع كاتب مغربي فرنكوفوني ولد في الرباط عام 1973 وكتب عددا من الروايات منها: “جيش الإنقاذ” (2006)، و”الكآبة العربية” (2008)، و”يوم الملك” جائزة فلور (2010) و”غير مخلصين” (2012). خرج أول عمل سينمائي له، “جيش الإنقاذ” المستوحى من كتابه الذي يحمل نفس العنوان في فرنسا في شهر أيار/ مايو 2014 ونال جائزة مهرجان ديربان. وترجمت كتاباته إلى عدة لغات.
ماريوس دانيال بوبيسكو شاعر وكاتب روماني يعيش في سويسرا. ولد بوبيسكو عام 1963 في كرايوفا (رومانيا) وأكمل دراساته العليا في جامعة براشوف وبدأ مسيرته الأدبية بنشر أعماله الشعرية باللغة الرومانية في بلاده. غداة سقوط نظام تشاوشيسكو، أسس بوبيسكو مجلة أسبوعية بعنوان “رببليكا” وتولى إدارتها إلى حين رحيله إلى سويسرا في عام 1990. وقد حطت رحاله في لوزان حيث عمل في مرحلة أولى كسائق لحوافل النقل العام. وبعد أن عمل في جريدة “باس موراي”، أنشأ في عام 2004 مجلة أدبية بعنوان “برسيل” والتي تجمع أصحاب المواهب الشابة والكتاب الضليعين من السويسريين الناطقين باللغة الفرنسية. في عام 2007، صدرت روايته الأولى باللغة الفرنسية تحت عنوان “سمفونية الذئب” التي حازت على جائزة “روبرت فالسر” الأدبية. في عام 2012، نشرت روايته الثانية “ألوان السنونو”.
راوي حاج هو كاتب باللغة الإنكليزية وُلِد في بيروت ويقيم حالياً في كندا. حازت روايته الأولى “لعبة دي نيرو”(2006) على جائزة “إيمباك” الأدبية في دبلن، وعلى أول جائزة “ماك أوسلن”، وجائزة “برغراف هيوغ ماك لينن”. تأهّلت روايته الثانية “الصرصار” (2008) لعدّة جوائز مرموقة، وحازت على جائزة “برغراف هيوغ ماك لينن”. نُشرت نصوص له في مجلات عديدة منها: “والروس”، “غرانتا”، “تن هاوس”، “بريك”، “فايف دايلز”، “توك”، و”الكينيان ريفيو”. تأهّلت روايته الأخيرة “كرنفال” (٢٠١٢) لجائزة “رايترز ترست”، وحازت على جائزة “برغراف هيوغ ماك لينن”. تصف هذه الرواية جمال المجتمعات الحديثة وخيبتها من خلال عيون سائق أجرة. ترجمت روايات راوي الحاج إلى ٢٩ لغة.
وُلِد سانتياغو غامبوا عام ١٩٦٥ في بوغوتا، ودرس فيها الأدب في جامعة جافيريانا. ثم تابع دراساته في فرنسا وإسبانيا، وعمل كصحافي في جرائد يومية عدّة، منها” التيمبو”، وهي الصحيفة الأكثر نفوذاً في كولمبيا، وفي مجلتَيّ “كروموس “و”كامبيو”. يكتب حالياً لعدّة صحف ومجلات، من بينها: الصحيفة الشّيلية “إلمركوريو”، والمجلة المكسيّكية “نكسوس”. عمل غامبوا في السلك الدبلوماسي حيث كان مسؤولاً عن الشؤون الثقافيّة في البعثة الكولومبيّة لدى الأونسكو في باريس، ومن ثم أصبح الملحق الثقافي المكلّف بالشؤون القنصليّة في سفارة كولمبيا في الهند. يُدرِّس الأدب والكتابة الإبداعيّة في جامعة بويرتوريكو وفي بلدان أخرى. هو صاحب روايات عديدة، منها: “الخسارة تنتج عن منهجيّة” (1997)، “تراجيديا استيبان البطل” (2000) “حصار بوغوتا” (2004)، “تناذر أوليسيس” (2005) “نكروبليس” (2009)، و”أوسيانوس دي أرينا” (2013). يقيم سانتياغو غامبوا حاليّاً في روما.
فيكن بربريان روائي وكاتب مقالات. نشأ بربريان في بيروت في بيئة تنطق باللغة الأرمنية ويعيش حاليا في كندا. نُشِرت عدّة نصوص له في مجلات مختلفة منها: “نيو يورك تايمز”، “لوموند ديبلوماتيك”، “لوس أنجلس تايمز” و”فايننشل تايمز”. هو صاحب روايتين: “ذي سيكلست” (سائق الدراجة) ((2002، و “داس كابيتال” (2007). شارك بربريان في كتابة سيناريو “نويز أوف تايم” (صخب الزمان)، وهو فيلم يجري تصويره حاليا. كما يعمل بربريان مع الرسّام الفرنسي، يان كبّي، في إطار قصة مصوّرة تروي مغامرات مهندس معماري في باريس ويريفان غداة سقوط النظام الشيوعي.
